العديد من القصص التي يحكيها المعلمون وتلك الواردة في السوترات، ليس الغرض منها توفير توثيق تاريخي لأحداث حدثت بالفعل ولكن تُستخدم كأداة تعليمية، لذا، من المُقترح بشدة أن يتم التفكير في الدروس المستفادة من هذه القصص، كما في كليلة ودمنة، بدلًا من مناقشتها كأحداث حقيقية.